Indicators on اضطرابات التعلم عند الأطفال You Should Know
Indicators on اضطرابات التعلم عند الأطفال You Should Know
Blog Article
تؤثِّر اضطراباتُ التَّعَلُّم في قُدرَة التلميذ على التَّعَلُّم. وترتبط أغلبيةُ اضطرابات التَّعَلُّم بالمواضيع التعليمية الشائعة في المدارس، كالقراءة والكتابة والرياضيات. إنَّ السببَ المُحَدَّد لاضطرابات التَّعَلُّم غير معروف. إنَّ اضطراباتِ التَّعَلُّم لا تعكس مقدارَ ذكاء الطفل؛ وهي شيء مختلف عن التخلُّف العَقلي. يكون للتخلُّف العقلي أثر على عدد من القُدرات العقليَّة، في حين لا يؤثِّر اضطرابُ التَّعَلُّم إلاَّ في جانب أو اثنين من جوانب عملية التَّعَلُّم.
الإصابة بالتورم والالتهاب: هناك العديد من الأمور التي تؤدي إلى التهاب وتورّم الحبال الصوتية ومنها؛ العمليات الجراحية، وأمراض الجهاز التنفسي، والحساسية التنفسية، ومرض الارتجاع المعدي المريئي، وبعض أنواع الأدوية، والتعرّض لبعض المواد الكيميائية، والتدخين، والإدمان على الكحول، وسوء استخدام الحبال الصوتية أو كثرة استعمالهم.
وقد يحتاجون أيضًا إلى المشورة للمساعدة على تحسين إدارة الوقت وتطوير مهارات التكيف الأخرى.
يتضمَّن القسمُ التالي استِعراضاً وجيزاً للحالات الأكثر شيوعاً من اضطرابات التَّعَلُّم المتعلِّقة بالقراءة والكتابة. اضطراباتُ التَّعَلُّم ذات الصلة باللغة هي مشكلاتٌ في الكلام أو الإصغاء أو القراءة أو التهجِئة أو الكتابة. يُتَوقَّع أن يكتَسِبَ الطفلُ مهاراتٍ لغويةً معيَّنة في كلِّ مرحلة من مراحل تَطوُّرِه.
تعتمد القراءة على فهم الكلام. وعادة ما تعتمد اضطرابات التعلم في القراءة على صعوبة إدراك الطفل للكلمات المقروءة كمزيج من الأصوات المختلفة.
الانتباه والتخطيط والتنظيم، مثلما يحدث في حالات اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط
إساءة استخدام الصوت: تحدث إساءة استخدام الصوت عندما يتحدّث الفرد بطريقة تضغط على الحبال الصوتية نتيجة التوتّر والعصبية أثناء الحديث.
يُعالج الأطفال المصابين باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط عن طريق المعالجة السلوكية والأدوية المنبهة.تساعد الأدوية على تخفيف الأعراض، والسماح للطفل بالمشاركة بسهولة أكبر في الأنشطة المدرسية والأنشطة الأخرى.
الصدمات العاطفية. يمكن أن يشمل ذلك المرور بتجربة مسببة للتوتر الشديد أو لأذى عاطفي.
صعوبات الذاكرة هي إحدى صعوبات التعلُّم النمائية التي تؤثِّر في قدرة الفرد على الاحتفاظ بالمعلومات واسترجاعها بفاعلية، وتكون هذه الصعوبة ذات طابع مؤقت أو دائم، وتشمل مجموعة متنوعة من العوامل والمشكلات.
العلاج. قد تساعد أنواع مختلفة من طرق العلاج في تحسين المهارات. فقد يُساعد العلاج المهني في تحسين مشكلات الكتابة.
صعوبات النطق والكلام عند الأطفال، اضطرابات التعلم عند الأطفال أو اضطرابات النطق والكلام عند الأطفال، أو مشاكل النطق والكلام عند الأطفال؛ جميعُها تراكيب تهدف إلى وصف المشاكل المتعلّقة بإنشاء أو تكوين أصوات الكلام الضروريّة لتواصل الطفل مع الآخرين؛[١] فما الكلام إلّا عملية لإنتاج أصواتٍ مُعينة تحمل المعنى المُراد للشخص المُستمع، وبالكلام يستطيع الأشخاص نقل أفكارهم، والتعبير عن مشاعرهم وإيصالها للآخرين، إذ يعدّ الكلام إحدى طُرق التواصل الرئيسيّة والتي يحتاجُ إنجازها إلى التنسيق الدقيق والتوافق بين أجزاءٍ متعددة من الجسم؛ بما في ذلك الرأس، والرقبة، والصدر، والبطن.[٢]
التاريخ المرَضي العائلي والعوامل الوراثية. يؤدي وجود أحد الأقارب بالولادة -كالوالدين- لديه اضطرابات في التعلُّم إلى زيادة احتمال تعرض الطفل هو الآخر لاضطرابات التعلُّم.
على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم: